بعيدا عن السوق
إضغط هنا للإخفاء
اخواني اعضاء المنتدى الكرام
السلآم عليكم ورحمة الله وبركاته
جئت اليكم ببعض المقتطفات الدينة ارجو من الله ان تنال اعجابكم
قال عمر بن عبد العزيز:
أحب الأشياء إلى الله أربعة:
-القصد عند الجِدَة (أي الغنى).
- والعفو عند المقدرة.
- والحلم عند الغضب.
- والرفق بعباد الله في كل حال.
اصبر لكل مصيبة وتجلد* واعلم بأن المرء غير مخلد
وإذا ذكرت مصيبة تسلو بها* فاذكر مصابك بالنبي محمد
-قال بعض الصالحين: إني لأصاب بالمصيبة فأحمد الله عليها أربع مرات:
- أحمده إذ لم تكن أعظم مما هي.
- وأحمده إذ رزقني الصبر عليها.
- وأحمده إذ وفقني للاسترجاع لما أرجو فيه من الثواب.
- وأحمده إذ لم يجعلها في ديني.
(شعب الإيمان)
إن في القيامة لحسرات، وإن في الحشر لزفرات، وإن على الصراط لعثرات، وإن عند الميزان لعبرات، وإن الظلم يومئذ ظلمات، والكتاب لا يغادر حتى النظرات، فريق في الجنة يرتقون في الدرجات، وفريق في السعير يهبطون الدركات، وما بينك وبين هذا إلاَّ أن يقال: ماتت فلانة.
إدعاء محبة الله تعالى بقول اللسان أمر يحسنه كل أحد وإنما المحبة الحقيقة هي التي تورث اتباعا للأوامر واجتنابا للنواهي بالتسليم والرضا.
قال الحسن البصري: زعم قوم أنهم يحبون الله فابتلاهم بهذه الآية:{قل إن كنتم تحبون الله فاتبعوني يحببكم الله}
قال ابن كثير:هذه الآية الكريمة حاكمة على كل من ادعى محبة الله، وليس هو على الطريقة المحمدية
{ومن يتوكل على الله فهو حسبه}
الدعاءوتفويض الأمر إلى الله أنجع وسيلة لحل المشكلات، والكريم لا يخيب من رجاه،فكم من مكروب فوض أمره إليه فنفس عنه كربته،ومريض تضرع إليه فعافاه،وعاق عجز عنه أبواه فتوجها إليه فهداه،وزوجة أرهقها زوجها ظلما فتوكلت على العزيز الرحيم فأصلحه، وامرأة تأخر بها السن في الزواج فالتجأت إلى الرزاق فوهبها زوجا صالحا
{إن الصلاة تنهى عن الفحشاء والمنكر ولذكر الله أكبر}
قال أبو العالية: إن الصلاة فيها ثلاث خصال، فكل صلاة لا يكون فيها شيء من هذه الخصال فليست بصلاة:
الإخلاص، والخشية، وذكر الله "قراءة القرآن في الصلاة":
- فالإخلاص يأمره بالمعروف.
- والخشية تنهاه عن المنكر.
- والقرآن يأمره وينهاه.
(تفسير ابن كثير)
ما أشد حاجة المؤمنة إلى ربها، فهي دائرة بين ذنب ترجو غفرانه، وعيب ترجو إصلاحه،
وعمل صالح ترجو قبوله، واستقامة ترجو حصولها ودوامها، وقرب من الله ومنزلة عنده ترجو الوصول إليها، والله يحب الراجين الملحين.
إذا قرأت المرأة بقلبها في الصلاة فإن ذلك لا يجزئها وكذلك سائر الأذكار لا تجزئ بالقلب، بل لابد أن تحرك بها لسانها وشفتيها؛ لأنها أقوال، ولا يتحقق القول والكلام إلا بتحريك اللسان والشفتين، وأشد ما يكون ذلك في الفاتحة التي هي من أركان الصلاة
ينظر: فتاوى ابن عثيمين
المعصية التي يستتر بها صاحبها أخف جرماً من التي يعلنها:
فعن أبي هريرة رضي الله عنه قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: (كل أمتي معافى إلاّ المجاهرين، وإن من المجاهرة أن يعمل الرجل بالليل عملاً ثم يصبح وقد ستره الله فيقول: يا فلان عملت البارحة كذا وكذا، وقد بات يستره ربه، ويصبح يكشف ستر الله عنه) متفق عليه
إبلاغ
الردود
جزاك الله خير
2 0
2 0
جريت خيراً
2 0
2 0
2 0
اللهم إنآ منك ولك وبك وعليك واليك
اللهم انت ربي ومحمد نبيي والاسلام ديني والسنة منهاجي والخير طريقي والمسلمون اخواني والجنة مرادي وجوارك وجوار حبيبك واحبابه غايتي.....
بارك الله فيك طارق
2 1
جزاك الله خير
0 0
2 0
قبل 12 سنه و 4 شهر